السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكتر شي ضحكني وبكاني بنفس الوقت بالحرب قصة الفتاوى اللي حرمت حتى الدعاء للمقاومة الإسلامية في لبنان. عنجد ضحكت كتير ومتل ما قال المتل: "شر البلية ما يضحك". ما قدرت إستوعب كمية الجهل والانغلاق اللي ظهرت عند اللي أفتوا هيدي الفتوى وأكتر منن اللي اتبعوها ووافقوا عليها. ما قدرت افهم كيف انو واحد مسلم ممكن يشوف ناس مسلمين متلو عم بقاتلو عدو الاسلام من وقت ما بدأت الرسالة، وشعب عم بيموت ويهتف لهاي المقاومة بنفس الوقت، كيف قدر هيدا المسلم يوقف ساكت هيك ومش بس ساكت، يا ريتو سكت كان أحسن، بس كمان طلع فتاوى غريبة عجيبة مش انو ما تدعموها مادياً أو معنوياً أو بالكلام والموقف، حتى ما تدعوا لرجالها بالنصر.
يا عمي شو صاير بالدنيا؟! لهون وصلت فينا الأمور؟! هلأد صرنا بعاد عن بعض؟! هلأد قدر عدونا يفوت بيناتنا ويسيطر على عقولنا؟! هلأد صارت العقول مقفولة ما بتشوف غير المذهب والفرقة الضيقة؟ حتى لو كان هيدا المذهب عم بيدمر الإسلام؟
الحمدلله اللي كانت هاي الأصوات قليلة كتير كتير وما قدرت تأثر على عقول الناس الطاهرين بكل العالم ومن كل المذاهب الإسلامية، ما اهتموا بهالأصوات النشاز اللي طلعت من أشخاص ما عندن خوف على دينن ووقفوا مع المقاومة ودعوا لشبابها المغاوير الابطال اللي فرجوا العالم كلوا أديش الإيمان بالله سبحانه وتعالى بيعمل، وإنو اللي الله معو ما حدا بيقدر يغلبو.
الحمدلله خلصت الحرب وانعرفت كل الأمور وصارت واضحة متل الشمس، وانتصرت المقاومة وانتصروا الشباب الأبطال من دون ما يكونوا بحاجة لدعاء هالناس القلال ولا لتربيح الجميل لإنو كانت ملايين القلوب معن وعم تدعيلن كل يوم وليل ونهار.
خلصت الحرب والحكومة الصهيونية هلأ عم تدمر نفسها بنفسها، وكل الأشخاص اللي كانت ناطرة تنهزم المقاومة هلأ تخبوا ورا كراسيهن ومواقعهن الكبيرة وعم بيواجهوا مساءلات الشعب كل يوم. الحمدلله رب العالمين على هالنعمة الكبيرة.
اليوم في مهرجان للنصر عنا بلبنان، أنا ان شاء الله حكون هونيك بالتأكيد، وميات الألوف كمان كلن حيعلنوا النصر الإلهي الكبير غصب عن كل اللي ما عجبو وكل اللي كان يصلي ويدعي انو اسرائيل تعمل اللي عليها وتخلصهن من هالجماعة المشكلجيي "المغامرين"، اليوم حنقول للعالم انو نحنا منحب نغامر ومنربح لإنو متأكدين انو الله معانا بينصرنا على أعداءنا لإنو نحنا نصرنا دين الله سبحانه وتعالى ورح نضل نرفع راية الحق قد ما صعبت الطريق وكبرت العقبات.
وعلى قد ما حابين نشوف السيد ونسمع كلامو، على قد ما نحنا خايفين عليه لإنو قائد متلو صعب نلاقي بهالزمن الرديء، ماتنسوا تشوفوا المهرجان وتفرحوا معنا لإنو نصر متل هيدا ما بيصير كتير بهالحياة، إلا بلبنان أرض المقاومة الشريفة اللي بتعلم كل مراهن انو الرهان ما بيكون الا على الإيمان بالله سبحانه وتعالى وعلى الحق وأصحابو.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكتر شي ضحكني وبكاني بنفس الوقت بالحرب قصة الفتاوى اللي حرمت حتى الدعاء للمقاومة الإسلامية في لبنان. عنجد ضحكت كتير ومتل ما قال المتل: "شر البلية ما يضحك". ما قدرت إستوعب كمية الجهل والانغلاق اللي ظهرت عند اللي أفتوا هيدي الفتوى وأكتر منن اللي اتبعوها ووافقوا عليها. ما قدرت افهم كيف انو واحد مسلم ممكن يشوف ناس مسلمين متلو عم بقاتلو عدو الاسلام من وقت ما بدأت الرسالة، وشعب عم بيموت ويهتف لهاي المقاومة بنفس الوقت، كيف قدر هيدا المسلم يوقف ساكت هيك ومش بس ساكت، يا ريتو سكت كان أحسن، بس كمان طلع فتاوى غريبة عجيبة مش انو ما تدعموها مادياً أو معنوياً أو بالكلام والموقف، حتى ما تدعوا لرجالها بالنصر.
يا عمي شو صاير بالدنيا؟! لهون وصلت فينا الأمور؟! هلأد صرنا بعاد عن بعض؟! هلأد قدر عدونا يفوت بيناتنا ويسيطر على عقولنا؟! هلأد صارت العقول مقفولة ما بتشوف غير المذهب والفرقة الضيقة؟ حتى لو كان هيدا المذهب عم بيدمر الإسلام؟
الحمدلله اللي كانت هاي الأصوات قليلة كتير كتير وما قدرت تأثر على عقول الناس الطاهرين بكل العالم ومن كل المذاهب الإسلامية، ما اهتموا بهالأصوات النشاز اللي طلعت من أشخاص ما عندن خوف على دينن ووقفوا مع المقاومة ودعوا لشبابها المغاوير الابطال اللي فرجوا العالم كلوا أديش الإيمان بالله سبحانه وتعالى بيعمل، وإنو اللي الله معو ما حدا بيقدر يغلبو.
الحمدلله خلصت الحرب وانعرفت كل الأمور وصارت واضحة متل الشمس، وانتصرت المقاومة وانتصروا الشباب الأبطال من دون ما يكونوا بحاجة لدعاء هالناس القلال ولا لتربيح الجميل لإنو كانت ملايين القلوب معن وعم تدعيلن كل يوم وليل ونهار.
خلصت الحرب والحكومة الصهيونية هلأ عم تدمر نفسها بنفسها، وكل الأشخاص اللي كانت ناطرة تنهزم المقاومة هلأ تخبوا ورا كراسيهن ومواقعهن الكبيرة وعم بيواجهوا مساءلات الشعب كل يوم. الحمدلله رب العالمين على هالنعمة الكبيرة.
اليوم في مهرجان للنصر عنا بلبنان، أنا ان شاء الله حكون هونيك بالتأكيد، وميات الألوف كمان كلن حيعلنوا النصر الإلهي الكبير غصب عن كل اللي ما عجبو وكل اللي كان يصلي ويدعي انو اسرائيل تعمل اللي عليها وتخلصهن من هالجماعة المشكلجيي "المغامرين"، اليوم حنقول للعالم انو نحنا منحب نغامر ومنربح لإنو متأكدين انو الله معانا بينصرنا على أعداءنا لإنو نحنا نصرنا دين الله سبحانه وتعالى ورح نضل نرفع راية الحق قد ما صعبت الطريق وكبرت العقبات.
وعلى قد ما حابين نشوف السيد ونسمع كلامو، على قد ما نحنا خايفين عليه لإنو قائد متلو صعب نلاقي بهالزمن الرديء، ماتنسوا تشوفوا المهرجان وتفرحوا معنا لإنو نصر متل هيدا ما بيصير كتير بهالحياة، إلا بلبنان أرض المقاومة الشريفة اللي بتعلم كل مراهن انو الرهان ما بيكون الا على الإيمان بالله سبحانه وتعالى وعلى الحق وأصحابو.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته