الاثنين، أبريل 23، 2007

يا حبيبي يا جنوب

كان السبب الرئيسي وراء تصوير هذه الصور هو أن أستطيع تصوير زهرة اللوز قبل أن تصبح الشجرة ناضجة ومحملة بالثمار، لكنني للأسف لم ألحقها وحين ذهبت الى قريتنا وجدت الشجرة الموجودة وراءبيتنا خالية تماما من الأزهار فخاب أملي جدا وهاهي الشجرة التي أتحدث عنها

ولكنني بحثت عن اقرب زهرة من زهرة اللوز، فوجدت أن المشمش قد أزهر وزهرته لا بأس بها أيضا وها هي بعض الصور لشجرة المشمش المزهرة







وهذه الصور هي للمنظر من شرفة منزلنا في القرية

" المنظر من بيتنا- هذا هو "المرج






هذه صورة لاهل القرية يبدأون بزراعة التبغ، ورغم انني ممن يكرهون التدخين كثيراً لكن شكل شتلة التبغ هو أجمل ما فيها، أما كل ما تبقى فهو لا يطاق


هنا تجدون جزءا من الحدود مع فلسطين المحتلة، آخر تلة حيث الأشجار الكثيفة

" والموقع الظاهر في الصورة هو موقع "المنارة" الصهيوني على الحدود مع بلدتنا قرية "ميس الجبل

" وهذا هو موقع "العباد" على الحدود مع بلدة "حولا

اما هذه المئذنة فهي لمسجد الصحابي الجليل "أبي ذر الغفاري" الذي زار قريتنا منذ زمن طويل وحول اهلها من نصارى إلى مسلمين، الحمدلله على هذه النعمة :)


ضيعتنا بالليل

أصبحتم الآن تعرفون لما أحب قريتي كثيراً، ولم أنسى نفسي حين أذهب إلى هناك وأتمنى أن تطول العطلة حتى لا أضطر لأن أترك ذاك المكان الجميل

وأحببت أن أشارككم ببعض الصور المتفرقة من الجنوب، اذا حركتم الفأرة على الصورة تقرأون ما فيها











وهذه الصور للحدود مع فلسطين المحتلة وبعض المستعمرات على الطريق
شوفوا فلسطين ما أقربها مننا وفي نفس الوقت ماأبعدها عن متناول يدنا، ولكن ان شاء الله ليس لوقت طويل












أتمنى أن تكون الصور قد أعجبتكم، وأعذروني لو في صور مش واضحة، لإني صورتها والسيارة كانت عم تمشي، وأنا بصراحة مش مصورة بارعة، اول مرة بمتحن قدرتي على التصوير

تحياتي

الاثنين، أبريل 16، 2007

عرب.. مسلمون.. أم ماذا؟

لا زلت أذكر ذلك اليوم وكأنه البارحة... كنت برفقة صديقة أمي وأشخاص آخرين وكنا عائدين من احياء مراسم يوم القدس، ان لم تخني ذاكرتي، المهم أننا كنا نقف هناك ننتظر سيارة أجرة لنعود الى المنزل.. وكان مشهد الناس العائدة مزعجاً حقاً.. فهذا الذي يدافع الآخر وسيارات تتسابق من أجل الخروج من مكان الاحتفال وناس يصرخون.. باختصار كانت الفوضى عارمة... عندها علقت صديقة أمي تعليقاً ساخراً لا يزال يرن في أذني وقالت "عرب!"
فسألتها مستغربة "ليش نحنا مش عرب؟!" قالت لي "لا نحن مسلمون.." ومنذ ذلك اليوم حتى الآن تتوضح أمامي العبارة أكثر فأكثر وأعي يوماً بعد آخر أنها عبارة صحيحة مئة في المئة عرب أم مسلمون؟؟ بماذا نصف أنفسنا؟
ودعوني أكون صريحة معكم، فأنا أعتقد أن صفة الإسلام أكبر وأعظم وأجل من أن تطلق على العرب...
وطبعا كلامي هذا لا يشمل الجميع إن العرب الذين يفخرون ويعتزون بتلقيهم رسالة الإسلام العظيم أصبحوا أنفسهم أكثر الناس إيذاءاً لهذا الإسلام العظيم، وعلى مر العصور والسنين شوه العرب صورة الإسلام حتى غدت صفة "المسلم" تطلق كشتيمة لأن "عربياً" جاهلاً يدعي الإسلام قام بما هو لا يتعلق بالإسلام في شيء.
ولم يستطع "العرب" التخلي عن عروبتهم المتسمة بالجاهلية المطلقة.. فظلت العشائرية والقبلية في دمهم، لم يستطيعوا نسيانها رغم كل ما جاء به رسول البشرية محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم وحتى يومنا هذا نرى التعصب هذا واضحاً بين العرب "المسلمون".
و "العرب" الذين كانوا الروّاد في كل المجالات بعد دخول الإسلام إلى مجتمعهم، وبعد الريادة في الكيمياء والرياضيات والفلك والطب وغيرها من العلوم... آثر العرب أن يجمعوا الأموال ويغرقوا في الملذات على أن يحافظوا على هذا المقام الرفيع حتى جاء اليوم الذي أصبحنا فيه عالماً ثالثاً تقام حولنا أبحاث التنمية البشرية ونستورد كل شيء من الخارج من أصغر قشة إلى أكبر ماكينة أو طيارة...
و "العرب" لم يتعملوا شيئاً مما يسمى بالتكافل الإجتماعي أو بيت مال المسلمين أو مساعدة الجار والفقير، فنرى عرباً يملكون مليارات يعجزون عن صرفها، وعرباً يموتون كي يجمعوا قوت يومهم...
ولو أن العرب تمسكوا مثلا بمحاسنهم القديمة التي كانت موجودة بالجاهلية من غيرة وحمية وقوة وشجاعة، لكان هذا غفر لهم قليلا، لكنهم حتى تركوا هذه المحاسن ونسوها فتركوا قضايا الأمة تذهب مع الرياح.. وانقادوا وراء كل دولة عظمى وكل شركة نفط تشغل أموالهم في الخارج، وتركوا بلاد العرب والمسلمين تسلب منا الواحدة تلو الأخرى، وهم صم بكم لا يسمعون ولا يرون ولا يتكلمون... ومنهم من تعامل مع أعداء الإنسانية والأمة أو أطبق الخناق على شعبه حتى أجبره أن ينشغل بالبحث عن المأكل والمشرب بدل الدفاع عن القضايا المصيرية أو بدل النهوض بالمجتمع نحو التنمية والتطور...
و يفخر "العرب" بنزول القرآن باللغة العربية، ولكن لغبائهم لم يستطيعوا رؤية السبب الحقيقي وراء ذلك، فهو لم ينزل بالعربية كرامة لهم، أو لأن شأنهم عظيم، بل نزل بالعربية كي يفهمهم ويخاطبهم بلسانهم، ورغم هذا لم يفقه "العرب" شيئاً من هذا الكتاب الأقدس، ولم يعملوا بتعاليمه وأوامره بل آثروا تطبيق تعاليم جاهليتهم المستمرة حتى يومنا هذا.. وساعدوا على تدنيسه وتجاهلوا ما يقال عنه وما يفعل به من قبل الملحدين.
ولعل كون معجزة الإسلام أنه دين لا ينحصر بلغة أو شعب أو قوم أو عرق أو لون، لعل هذه المعجزة كانت رحمة ورأفة بهذا الدين القيّم حتى لا يدفن بأيدي هؤلاء العرب، فهاهم أبناء الغرب المسلمون يعرفون الإسلام أفضل مما عرفه العرب، وحافظوا عليه ودافعوا عنه وحفظوه ونشروه...
وبصراحة فأنا لا يهمني حتى وان كنت من بلاد الواق الواق أو جزر الهونولو ولكن أن أكون مسلمة حقيقية وليس فقط على الهوية أو بالولادة، لأنني أعلم وكلنا نعلم ان الإسلام الحق يعلمنا الإنسانية قبل التدين، ويعلمنا كيف نعامل الآخر على أساس إنسانيته وكيانه وليس على أساس دينه، ويعلمنا المساواة والعدل والمحبة والأخلاق قبل أن يعلمنا الصلاة والصوم. ولكن السر يكمن في كيفية الإمساك بهذا الدين والتعامل معه وبه... وطبعاً ليس كما يتعامل به الكثير من "العرب" ويظنون أنهم بهذا يحملون هذا الدين إلى العالم كله
وحتى يصل "العربي" إلى درجة يستحق أن يطلق على نفسه مصطلح "مسلم" فإنه يحتاج الكثير الكثير من الوقت والعمل والوعي والفهم. وعليه أن يرقى إلى درجة الإنسان "المسلم" الحقيقي.
وعلى "العرب" أن يتخلوا قليلاً عن غرورهم واعتبار أنفسهم وكأنهم "قوم الإسلام" وأن يقوموا بدل هذا بالسير على تعاليم دينهم الحقة والإقتداء برسولهم الأكرم وآل بيته الأطهار وأصحابه الكرام...


أحوال العرب... بالصورة

الحقيقة المرة



خليكن قاعدين هيك بغتركن وعقالكن... ما هوي ما ضل شي من عروبتكم غير الغترة والعقال




ليش عم تصرخ؟ مين بدو يسمعك؟ العرب؟
ايه خليك عم تصرخ ما رح يردوا عليك

هيك بيتمنوا يصير فينا... ونحنا شو بنتمنى؟


هاي آخرتنا... بعد كوكب القرود... صار في كوكب العرب

نسيتو هالصور؟

العراق


فلسطين

ويبقى هذا هو الحـــل الوحــيد

تنبيه هام: أنا مسلمة عربية أباً عن جد، ولكني أحاول ارسال صرخة استغاثة عسى أن يتحسن حالنا ونستحق انتماءنا هذا

الخميس، أبريل 12، 2007

تفكير بصوت مرتفع


مؤكد أنكم سمعتم بالتفكير بصوت مرتفع

وهذا بالضبط ما أحاول فعله في هذا البوست

انه عبارة عن مجموعة من الأفكار التي تتملك دماغي

ولست أحاول التأثير على أحد أو اعطاء النصائح



ما هي الحياة؟

وكيف نعيشها؟

أسئلة كهذه وغيرها تحيرني وتجعلني أفكر كثيراً بما أقوم به وهل ما أفعله له جدوى أم أنه مجرد تقطيع للوقت بشكل غير مفيد



وهل أنا أريد أن أعيش حياتي هذه؟ أم أنني أنشد تلك الحياة الخالدة التي ليس لها نهاية؟



وعلى هذا الأساس أحاول تقييم كل ما صدر عني من أفعال وانجازات



فأنا حقاً لا أفضل أبداً أن أعيش حياة مليئة "بالفرح"- بحسب تفكيرنا البشري المحدود- على حساب حياتي الخالدة التي لن أخرج منها لا بموت ولا بأي سبيل آخر



وهل "السعادة" هي كما نفهمها نحن؟ هل هي أن يقوم الانسان بما يخطر على باله دون سؤال نفسه هل بهذا رضوان الله تعالى أم سخطه؟



ما هو معيار السعادة اذاً؟ وكيف يجب أن نفهمها؟



وكما قلت في البداية إنني لا أعظ أجداً لكنني أفكر بصوت مرتفع



وبتفكيري توصلت إلى أن السعادة الحقيقية تتحقق حين أكون متصالحة مع نفسي ومع ربي فلا أؤذي نفسي بتعويدها على الحرام، ولا أؤذي الله بالتطاول عليه وعدم الإكتراث بقوته وجبروته

ونسياني بأنه عالم بكل شيء ظاهر وباطن أفكر فيه وأقوم به



وأنا أحقق السعادة الحقيقية حين أفكر في كل لظة بأن كل عمل أقوم به هو قربة إلى الله تعالى وهو في سبيل الله تعالى وهو في سبيل أن أعيش السعادة الخالصة الحقيقية التي لا يشوبها هم ولا غم ولا سوء في الجنة الخالدة التي خلقها الله تعالى للمتقين من عباده



هكذا أحاول افهام نفسي وتعويدها

ولن أخفي عليكم أن السبب الاساس الذي دفعني لهذا التفير هو أولئك الشهداء الذين سبقوني لهذا الفهم

بل إلى التطبيق العملي

وعرفوا معنى السعادة الحقيقية





ولأكون دقيقة أكثر سأتحدث على سبيل المثال عن إدارة الوقت






في اليوم 24 ساعة بماذا أقضيها؟


نصف النهار تقريبا يكون نوماً



وأقضي وقتا طويلا في الجامعة ولعل أغلبه في أشياء غير المحاضرات



كقضاء الوقت مع الأصدقاء والزملاء






ولكن هل سألت نفسي يوماً



كم أعطي وقتاً من يومي الطويل لصلواتي الخمس؟



فأنا بكل صراحة






غالباً ما تفوتني صلاة الصبح واجبة بسبب كسلي أو سهري لوقت طويل على أمر غير مفيد






وحين أصلي صاتي الظهر أو العصر أصليهما غالياً في الجامعة فلا أعطيهما حقهما






كقراءة القرآن مثلاً



وأحياناً حتى أقصر في تلاوة تعقيبي الظهر والعصر مع أنني أحفظهما






أما صلاة المغرب والعشاء، فأنا أصليهما بسرعة



وأتكاسل عن أداء صلاة الغفيلة التي لا تأخذ فعلياً وقتاً طويلاً



إنما هو الشيطان الذي يوسس للإنسان فيحبب إلى قلبه قضاء وقت في التحادث غير المجدي عوضاً عن التقرب أكثر إلى الله تعالى






وهكذا يمضي يومي بين اللعب والجد



وقد أصبحت أقل إقداماً على قراءة كتاب مفيد أو كتابة شيء مفيد






!فهل هذا نظام يجعلني أستأهل أن أنال السعادة الأبدية؟






هل كانت أوقاتي القصيرة "السعيدة" التي أقضيها في الكلام الفارغ، وقد يكون غيبة أو نميمة لا سمح الله، مع صديقاتي



وهل كان الفيلم الفلاني أو المسلسل العلاني أكثر أهمية من قراءة جزء من القرآن مثلاً









أم هل كانت سهرة إلى وجه الفجر أكثر سعادة ومبعثاً للراحة والطمأنينة من صلاة الليل مثلاً؟






أبداً






بل إن العبادة الحقيقية من القلب وبكل خشوع هي مصدر كبير للسعادة في الدنيا قبل الآخرة



وهي حتى تعطي طاقة أكبر للاجتهاد والجد والعمل بكل نشاط وراحة وإقدام






وملاحظة هامة إلى كل من قد يقول: " وهل علينا أن نقضي حياتنا بالصلاة والقرآن؟ طيب متى نقضي وقتاً لأنفسنا؟" فتذكروا وسأتذكر أنا قبلكم أن العبادة لا تزيد عند الله شيئاً بل هي فقط زيادة في ميزان أعمالنا نحن، وهي قبل الفائدة الأخروية لها فائدة دنيوية من الناحية النفسية






وكلنا نعرف الآية الكريمة التي تقول :"ألا بذكر الله تطمئن القلوب" ولا يجب أن نعتقد للحظة أن العبادة تسلبنا وقتاً للمرح واللهو، فكما قلت أيضاً أن القيام ببعض المستحبات لا تأخذ وقتاً كثيراً من نهارنا الطويل الذي أقضيه في معظم الأوقات بأشياء لا تفيدنا بشيء









أتمنى أن أطبق ما أفكر فيه وأن لا ينتهي هذا التفكير إلى مجرد أفكار غير عملية أقولها بلساني ولا أنفذها بعملي

الاثنين، أبريل 02، 2007

!!!تابع ...شو هالإحراج

بتتذكروا قصة التاج والتدبيسة اللي دبسني فيها محمد صاحب مدونة مصر هي أمي؟ أنا وقتها وعدتكم كفي التاج التاني... وها أنا أفي بوعدي لكم
التاج الأول
خمس أشياء ما حدا بيعرفها عنك
تحليل علمي

كنت أنا وصغيرة فكر انو لمبات الشارع الها زرار متل لمبات البيت، بكل عامود، او زر مشترك لعواميد كل شارع، وانو في موظف خاص مسؤول يضوي كل اللمبات كل ليلة...
درس مش طبيعي

لما اخدت عطلة الشهر لادرس لامتحانات الثانوية العامة، كان مفروض أعمل متل كا هالطلاب... أقعد أدرس بالبيت.. بس انا كنت أنطر لما يضهروا أهلي واخواتي على المدرسة وأقعد انا قدام التلفزيون.. تقريبا كل النهار احضر أفلام على الأم بي سي 2 وطبعا كل الوقت كون حاطة الكتب حدي.
وقبل ما يصير وقت رجوعن من المدرسة أطفي التلفزيون وابتدي ادرس، وكإنو ما في شي صار... هههه يعني يمكن لو درست شوي أكتر كنت أخدت درجة بالامتحانات.. بس يللا مين بعدو متذكر صرت هلا تالت سنة جامعة وما حدا بيسأل عن الثانوية العامة ..

حساسة... زيادة عن اللزوم

كان عندي مشكلة انا وصغيرة، اني كنت شاطرة شوي. وكنت كتير اكره اغلط او أرسب بامتحان
وكنت كل ما يكون عنا امتحان حضر معي كلينيكس.. لاني مجرد ما أوصل لسؤال صعب ما اقدر جاوبه صير ابكي ونوح بطريقة كتير غريبة.
لدرجة انو كل معلماتي كانوا يشتكو لامي، بما انها معلمة بالمدرسة، اني ببكي دغري اذا عسلجت معي.
وصدقوني طولت كتير لخلصت من هالمشكلة ههه

!خارجة عن القانون... هشششش ما تقولوا لحدا

أنا بالحقيقة... صار عندي رخصة "قيادة" وهيدا شي كتير حلو... صح؟
بس المشكلة الوحيدة اني ما بعرف سوق... بس ما تخافوا أنا ما ممكن سوق سيارة قبل ما اتعلم السواقة كتير منيح.. لإني كمان جبانة
فإذا ممكن حدا يتطوع ويساعدني لإنو بابا وماما مش فاضيين ليعلموني هالأيام
ههههه

شعبية كاسحة

مرة بصف السادس أو السابع، مش متذكرة، عملنا انتخابات بكل صف لإختيار مندوبة عن الصف. وطبعا بما اني كتير بحب المشاركة بالقرارات المصيرية، وبحب كون مواطنة فعالة بالمجتمع ومن هالحكي هيدا... رشحت حالي بكل ثقة لكون مندوبة..
وياريتني ما رشحت حالي
ليش؟
اديش بتتوقعوا كون حصلت على أصوات؟
نحنا كنا 31 بنت تقريبا بالصف..
عطوني اقتراحاتكن، اديش ممكن كون جمعت اصوات؟ طبعا بدون ما تحسبو صوتي لاني أكيد صوتت لحالي
وياريتني ما صوتت لحالي كمان
لانو....
هممم

ما طلعلي ولا صوت
أبدا
صفر ...
الا صوتي أنا
وساعتها حسيت اني كتير محبوبة واني صاحبة شعبية ساحقة بقدر فيها اترشح لرئاسة الجمهورية كمان
هههه
......بمرر التاج الأول ل
أما التاج التاني فوصلني من مجهول... هيك اسم المدون هههه
وهوي عن أيام المدرسة
هل كنت طالب شاطر فى المدرسة ؟
نعم طبعا كنت شاطرة، بكل تواضع
إيه أكتر مادة حبيتها في المدرسة والكلية؟
ماما بتقلي اني كنت حب العلوم من انا وصغيرة.. وبعتقد هيدا شي صحيح لإني ببساطة عشقت البيولوجي وبين هالشي كتير بالمرحلة الثانوية... كانت أحلى مادة عندي وكنت أشطر وحدة فيها كمان بالصف هههه
بحب مادة اللغة الانكليزية.. وعجبتني الفلسفة لاني لقيت فيها شوية اتصال بعلم النفس.. الكيميا ما بحبها مع اني ممكن افهمها وحل فيها بشكل جيد.. بس السنة الماضية حضرت يوم واحد بقسم الكيميا وحسيت حالي محبوسة او اني مش قادرة اتنفس هههه فانتقلت بكل سرعة لقسم البيولوجي حيث عادت الي الحياة
بشكل عام انا بحب كل المواد تقريبا
إيه أكتر مادة كرهتها في المدرسة والكلية؟
على طول بتأنب لما قول اني "بكره" مادة معينة، يمكن المواد الها احساس أو شعور ما بتحب نقول عنها هيك... بس متل ما قلت قبل.. الكيميا مش صحبة معها كتير
وكانت مادة الرياضيات Analysis تسببلي وجع راس فما كنت حبها كتير
كنت عايز تطلع إيه وأنته صغنن؟
هممم كنت غير رأيي كتير مرات حب صير دكتورة ومرات صيدلانية ومرات رسامة ومرات عالمة
بس بالحقيقة أهم حلم عندي صير ست بيت ممتازة او عالمة بيولوجي مهمة... هههه شفتوا التناقض التام؟
بس هاي هيي الحقيقة
وبحب مرر التاج للتالية أسماؤهم هههه